(1) -

وَلَمَّا أَبْطَأَ طُوبِيَّا هُنَاكَ لِسَبَبِ الْعُرْسِ، قَلِقَ أَبُوهُ طُوبِيَّا وَقَالَ: «لِمَاذَا تُرَى أَبْطَأَ ابْنِي؟ وَمَا الَّذِي عَاقَهُ هُنَاكَ؟