(2) -

فَأَجَابَ طُوبِيَّا وَقَالَ لأَبِيهِ: «يَا أَبَتِ، أَيَّ أُجْرَةٍ نُعْطِيهِ، وَأَيُّ شَيْءٍ يَكُونُ مُؤَازِيًا لإِحْسَانِهِ؟